العصر نيوزالعصر نيوزالعصر نيوز
  • الرئيسية
  • حدث
  • إقتصاد
  • سياسة
  • دولي
  • محلي
  • رياضة
  • النسخة الورقية
  • المزيد
    • ثقافة
    • تحقيق
    • حوارات
    • مجتمع
    • مساهمات
  • 21/05/2025
Reading: “خسارة كبيرة” لعالم الأدب واللغة العربية
شارك
Notification Show More
Aa
العصر نيوزالعصر نيوز
Aa
  • الرئيسية
  • حدث
  • إقتصاد
  • سياسة
  • دولي
  • محلي
  • رياضة
  • النسخة الورقية
  • المزيد
    • ثقافة
    • تحقيق
    • حوارات
    • مجتمع
    • مساهمات
  • 21/05/2025
Have an existing account? Sign In
  • الرئيسية
  • حدث
  • إقتصاد
  • سياسة
  • دولي
  • محلي
  • رياضة
  • النسخة الورقية
  • المزيد
  • 21/05/2025
© 2022 العصر نيوز -تم التطوير بواسطة Ultra Digital.
العصر نيوز > Blog > ثقافة > “خسارة كبيرة” لعالم الأدب واللغة العربية
ثقافة

“خسارة كبيرة” لعالم الأدب واللغة العربية

العصر نيوز
آخير تعديل 2023/11/04 at 9:20 صباحًا
العصر نيوز سنتين منذ
شارك
شارك

عبر لغيون وأدباء وهيئات لغوية جزائرية وعربية عن حزنهم الكبير لرحيل الأكاديمي والناقد اللغوي عبد المالك مرتاض، معتبرين وفاته “خسارة كبيرة” لعالم الأدب واللغة العربية في العالم العربي، وبأن الثقافة العربية “فقدت واحدا من رموزها الكبار في مجال الإبداع والبحث الأكاديمي وخدمة اللغة العربية”.

وذكر، في هذا الإطار، المجلس الأعلى للغة العربية، في رسالة تعزية، أن مرتاض كان “أول رئيس للمجلس الأعلى للغة العربية، وأحد أبرز علماء اللغة واللسانيات في العالم العربي، وصاحب ما يزيد عن 60 مؤلفا من الكتب والموسوعات والمعاجم، بالإضافة إلى الدراسات العلمية في المجلات البحثية العالمية المحكمة، كتبها بمختلف اللغات وخاصة العربية والفرنسية والانجليزية”.

وجاء أيضا في تعزية المجلس، الذي سبق وأن ترأسه الراحل في 1998، أن مرتاض “حفظ القرآن صغيرا، ليبرع في دراسة اللغة العربية واللغات الأجنبية لدرجة النبوغ، فنال شهادات عليا من جامعات الجزائر الى غاية الدكتوراه (..) وتلقى تكريمات في عديد دول العالم نظير مساهمته الكبيرة في علوم اللسانيات العامة والتطبيقية باعتراف باحثين وعلماء عرب وغربيين”.

وعبر، من جهته، الباحث اللغوي الجزائري محمد صافي المستغانمي، الأمين العام لمجمع اللغة العربية بالشارقة بالإمارات، عن تأثره الكبير برحيل “أستاذه” عبد المالك مرتاض، معتبرا إياه “تجربة فريدة في الأدب العربي الحديث والمعاصر، حيث تبوأ مكانة سامية في دنيا الأدب والفن والكتابة والنقد ردحا من الزمن، إذ لأكثر من 60 عاما وهو يصول ويجول في المنابر وبين الكتب وفي المجامع والمحافل الدولية”.

وأكد المستغانمي أن “هذا الرجل يعد فلتة أدبية كبيرة في العصر الحديث، فمرتاض وهب للعربية نفسه فكان أديبا مفوها وخطيبا مسطعا وروائيا محنكا يستطيع أن يتصرف في فن القول”، لافتا في هذا السياق إلى أنه “قدم للعربية أكثر من 80 كتابا وملأ المكتبة العربية الإسلامية بالأدب الرصين (..) وكان ذي موهبة في نقد الشعر والغوص إلى أعماقه، وقد حمل لواء اللغة العربية لأكثر من 60 عاما”.

واعتبرت، بدورها، الروائية والشاعرة حنين عمر أن الجزائر اليوم فقدت “قامة أكاديمية لامعة ونادرة، إذ كان له أثر كبير في الحركة النقدية والمؤسسة الجامعية، ليس على المستوى المحلي فقط، بل على المستوى العربي أيضا”، مضيفة أن فرصة التعرف عليه عن قرب قد سنحت لها من خلال مسابقة “أمير الشعراء” في دورتها الأولى في 2007، وقد كان هو آنذاك أحد أعضاء لجنة التحكيم.

ونعت أيضا وفاة مرتاض العديد من الهيئات والجمعيات على غرار المجلس الأعلى للشباب، والجمعية الجزائرية للدراسات الفلسفية، وكذا جمعية العلماء المسلمين الجزائريين، واصفة إياه ب “اللغوي والناقد والأديب الكبير” و”العلم الفذ”.

وعربيا، نعى رئيس مركز أبو ظبي للغة العربية بالإمارات، علي بن تميم، رحيل مرتاض، قائلا أنه “بوفاة الأستاذ الجليل عبد المالك مرتاض يكون الوسط الأكاديمي والحياة الثقافية العربية قد فقدت رمزا من رموزها الذين أخلصوا الجهد وصدقوا البذل والعطاء في ميادين التدريس الجامعي، حيث تخرجت على يديه أجيال من الباحثين، في حقل الدراسات النقدية وفي تقنيات السرد ونظرية الرواية، وفي الأنشطة الثقافية الهادفة للارتقاء بذائقة المجتمع وتمتين أسسه المعرفية”.

وأضاف مستذكرا خصال المرحوم بالقول: “‏شرفت بزمالته في لجنة تحكيم أمير الشعراء لسنوات”، فكان ب “إنسانية وتواضع وعمق معرفة ودراية”، كما كان “إنسانا نبيلا وعالما كبيرا”، مشيرا إلى أنه “لم ير منه إلا وجه الصديق المخلص والعالم المتواضع المتبحر في اللغة العربية وعلومها”.

ونعى بدوره رئيس اتحاد كتاب وأدباء الإمارات، سلطان العميمي، الفقيد، معتبرا إياه “من كبار النقاد في الأدب في العالم العربي على امتداد أكثر من ستة عقود، وقد أثرى المكتبة العربية بمؤلفات نقدية ودراسات لغوية وأعمال إبداعية في غاية الأهمية، كما كان عضوا في لجنة تحكيم مسابقة أمير الشعراء منذ انطلاقتها حتى موسمها التاسع، ونال في حياته تكريمات عديدة كان آخرها جائزة سلطان العويس”.

ويعتبر مرتاض، وهو من مواليد تلمسان في 1935، من أبرز الباحثين الجزائريين والعرب في مجالات دراسة اللغة العربية والنقد الأدبي والفكري المتصل بها، إذ في رصيده عشرات المؤلفات التي أثرى بها المكتبة الجزائرية والعربية، منذ الستينيات من القرن الماضي.

إطلع أيضا :

بللو يشرف على افتتاح معرض الناشرين الشباب

بللو يستقبل المدير العام لصندوق التراث العالمي الأفريقي

بللو يشرف على افتتاح الورشة الدولية الإقليمية حول حفظ دور المتاحف في المجتمع

خبراء وزارة الثقافة في قلب برنامج تبادل دولي حول التراث العمراني ومهارات البناء التقليدية

بللو يؤكد حرص الوزارة على دعم التظاهرات التي تعزز حضور الأغنية الوطنية

العصر نيوز نوفمبر 4, 2023 نوفمبر 4, 2023
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email Print
Previous Article وزيرة الثقافة والفنون: رحيل قامة شامخة في الأدب العربي
Next Article لجنة النقل بالمجلس الشعبي الوطني تستمع للمدير العام للوكالة الوطنية للطيران المدني
أترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

بحث داخل الموقع

من نحن

جريدة يومية تصدر عن دار العصر للنشر والتوزيع

تابعنا

© 2024 العصر نيوز -تم التطوير بواسطة Ultra Digital.
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?