إستقبل وزير الأشغال العمومية والمنشآت القاعدية، لخضر رخروخ، يوم الثلاثاء 17 أكتوبر 2023،
ناردوس بيكيلي توماس، المديرة التنفيذية لوكالة التنمية للإتحاد الأفريقي (AUDA-NEPAD )، والتي تشارك في الدورة الـ20 لاجتماع وزراء خارجية إفريقيا-دول شمال أوروبا والتي احتضنتها الجزائر من 16 الى 18 أكتوبر الجاري.
شكل اللقاء مناسبة تباحثا من خلالها الجانبان سبل تعزيز التعاون المشترك في مجال الأشغال العمومية والمنشآت القاعدية.
وأشادت المديرة التنفيذية لوكالة التنمية للإتحاد الإفريقي بالدور المحوري للجزائر ودعمها لتعزيز وتطوير البنى التحتية لبلدان القارة من خلال التزاماتها البناءة في مجال المنشآت القاعدية.
من جانبه، عرض الوزير الجهود التي قامت بها الجزائر في سبيل تطوير البنى التحتية، لاسيما البرامج المتعلقة بالسكك الحديدية، وذلك موازاة مع تجسيد مشاريع في مجال الطرقات.
كما أكد ان خبرة الجزائر في مجال المنشآت القاعدية وإستعدادها للمساهمة في إيجاد أليات فعالة لتطوير هذا المجال، والمضي نحو تحقيق مبدأ التكامل الاقتصادي، في إطار منطقة التجارة الحرة القارية الإفريقية (زليكاف).
وفي هذا السياق، ذكر الوزير بمجهودات الجزائر ودورها في تجسيد التكامل الاقتصادي الإقليمي من خلال تحقيق مشاريع مهيكلة، ذات نطاق قاري، على غرار مشروع الطريق العابر للصحراء والطريق الرابط بين الجزائر وموريتانيا، حيث ستمكن هذه المشاريع من تشجيع ورفع من حجم المبادلات التجارية للدول الإفريقية.
ناردوس بيكيلي توماس، المديرة التنفيذية لوكالة التنمية للإتحاد الأفريقي (AUDA-NEPAD )، والتي تشارك في الدورة الـ20 لاجتماع وزراء خارجية إفريقيا-دول شمال أوروبا والتي احتضنتها الجزائر من 16 الى 18 أكتوبر الجاري.
شكل اللقاء مناسبة تباحثا من خلالها الجانبان سبل تعزيز التعاون المشترك في مجال الأشغال العمومية والمنشآت القاعدية.
وأشادت المديرة التنفيذية لوكالة التنمية للإتحاد الإفريقي بالدور المحوري للجزائر ودعمها لتعزيز وتطوير البنى التحتية لبلدان القارة من خلال التزاماتها البناءة في مجال المنشآت القاعدية.
من جانبه، عرض الوزير الجهود التي قامت بها الجزائر في سبيل تطوير البنى التحتية، لاسيما البرامج المتعلقة بالسكك الحديدية، وذلك موازاة مع تجسيد مشاريع في مجال الطرقات.
كما أكد ان خبرة الجزائر في مجال المنشآت القاعدية وإستعدادها للمساهمة في إيجاد أليات فعالة لتطوير هذا المجال، والمضي نحو تحقيق مبدأ التكامل الاقتصادي، في إطار منطقة التجارة الحرة القارية الإفريقية (زليكاف).
وفي هذا السياق، ذكر الوزير بمجهودات الجزائر ودورها في تجسيد التكامل الاقتصادي الإقليمي من خلال تحقيق مشاريع مهيكلة، ذات نطاق قاري، على غرار مشروع الطريق العابر للصحراء والطريق الرابط بين الجزائر وموريتانيا، حيث ستمكن هذه المشاريع من تشجيع ورفع من حجم المبادلات التجارية للدول الإفريقية.