فقد أكد رئيس دولة فلسطين محمود عباس, ضرورة توفير الحماية للشعب الفلسطيني والسماح بفتح ممرات إنسانية عاجلة لقطاع غزة, وتوفير المواد الأساسية والمستلزمات الطبية, وإيصال المياه والكهرباء والوقود للمواطنين.
من جهتها, طالبت وزارة الخارجية الفلسطينية, بتدخل دولي عاجل لوقف عدوان الاحتلال المدمر, وتأمين وصول الاحتياجات الأساسية الإنسانية ووقف التداعيات المتسارعة لهذه الكارثة الإنسانية غير المسبوقة, و إجبار الاحتلال على وقف جميع إجراءاته أحادية الجانب غير القانونية التي تجحف بقضايا الحل النهائي التفاوضية.
بدوره, طالب ممثل برنامج الأغذية العالمي في فلسطين, سامر عبد الجابر, بضرورة ”التجاوب مع جميع المبادرات الموضوعة على الطاولة بفتح ممر ومعبر إنساني”, فالمهم هو ”إيجاد المعبر الإنساني الذي يلبي الاحتياجات لإدخال مساعدات عاجلة و آمنة إلى قطاع غزة”, واصفا الوضع ب”الكارثي”, حيث ينفد الطعام وتتوقف المخابز عن العمل في ظل انقطاع الكهرباء والمياه النظيفة وشح إمدادات الوقود.
ومن جانبها, أوضحت اللجنة الدولية للصليب الأحمر أن الوضع في قطاع غزة بات “حرجا جدا”, مناشدة بالسماح لإدخال أدوية ومواد إغاثية والسماح لفرقها بالعمل هناك.
وقالت المديرة الإقليمية لبرنامج الأغذية العالمي, كورين فلايش, إن مخزون البرنامج من الأغذية في غزة بدأ ينفد, و إنه عاجز الآن عن إدخال مزيد من الغذاء للقطاع, مضيفة: “لدينا إمدادات تكفي لإطعام 1.3 مليون شخص مكدسة على الحدود ونحتاج لممرات آمنة لإدخالها”.
وكانت المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة المحاصر, أطلقت الأسبوع الفارط عملية “طوفان الأقصى”, ردا على اعتداءات قوات الاحتلال والمستوطنين الصهاينة المتواصلة بحق الشعب الفلسطيني وممتلكاته ومقدساته, لاسيما المسجد الأقصى.
ووجهت عدد من الجهات والمؤسسات الدولية نداءات ومناشدات من أجل فتح ممرات آمنة لدخول تلك المساعدات.
فقد أكد رئيس دولة فلسطين محمود عباس, ضرورة توفير الحماية للشعب الفلسطيني والسماح بفتح ممرات إنسانية عاجلة لقطاع غزة, وتوفير المواد الأساسية والمستلزمات الطبية, وإيصال المياه والكهرباء والوقود للمواطنين.
من جهتها, طالبت وزارة الخارجية الفلسطينية, بتدخل دولي عاجل لوقف عدوان الاحتلال المدمر, وتأمين وصول الاحتياجات الأساسية الإنسانية ووقف التداعيات المتسارعة لهذه الكارثة الإنسانية غير المسبوقة, و إجبار الاحتلال على وقف جميع إجراءاته أحادية الجانب غير القانونية التي تجحف بقضايا الحل النهائي التفاوضية.
بدوره, طالب ممثل برنامج الأغذية العالمي في فلسطين, سامر عبد الجابر, بضرورة ”التجاوب مع جميع المبادرات الموضوعة على الطاولة بفتح ممر ومعبر إنساني”, فالمهم هو ”إيجاد المعبر الإنساني الذي يلبي الاحتياجات لإدخال مساعدات عاجلة و آمنة إلى قطاع غزة”, واصفا الوضع ب”الكارثي”, حيث ينفد الطعام وتتوقف المخابز عن العمل في ظل انقطاع الكهرباء والمياه النظيفة وشح إمدادات الوقود.
ومن جانبها, أوضحت اللجنة الدولية للصليب الأحمر أن الوضع في قطاع غزة بات “حرجا جدا”, مناشدة بالسماح لإدخال أدوية ومواد إغاثية والسماح لفرقها بالعمل هناك.
وقالت المديرة الإقليمية لبرنامج الأغذية العالمي, كورين فلايش, إن مخزون البرنامج من الأغذية في غزة بدأ ينفد, و إنه عاجز الآن عن إدخال مزيد من الغذاء للقطاع, مضيفة: “لدينا إمدادات تكفي لإطعام 1.3 مليون شخص مكدسة على الحدود ونحتاج لممرات آمنة لإدخالها”.
وكانت المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة المحاصر, أطلقت الأسبوع الفارط عملية “طوفان الأقصى”, ردا على اعتداءات قوات الاحتلال والمستوطنين الصهاينة المتواصلة بحق الشعب الفلسطيني وممتلكاته ومقدساته, لاسيما المسجد الأقصى.